الاختراق الطبي: روبوت يزيل المرارة وحدها!
الاختراق الطبي: روبوت يزيل المرارة وحدها!
Johns Hopkins University, USA - ماذا يحدث إذا يجتمع الناس والآلة في الجراحة؟ توفر تجربة رائدة من الولايات المتحدة إجابة مثيرة. باحثو
قام الروبوت الذي يسمى SRT-H بتنفيذ 17 خطوة عمل معقدة من خلال إزالة المرارة عن طريق عمل مواد حيوانية حقيقية. حدد القنوات والشرايين بدقة ملحوظة ، ومقاطع وضعت وقطع مع أدوات خاصة. كان الفريق الطبي مسؤولاً فقط عن الأوامر الصوتية ، لكنه لم يتدخل مباشرة. من المثير للإعجاب أن SRT-H تعلم مهاراته من خلال دراسة مقاطع الفيديو الجراحية. على الرغم من أن العملية تم تنفيذها بنسبة 100 في المائة على وجه التحديد ، إلا أن الروبوت كان أبطأ من الجراحين البشريين ، ولكنه انتقل بسلاسة وكفاءة. بالنسبة للفريق ، الذي يتكون من خبراء مثل Ji Woong Kim ، الذي يعمل الآن في جامعة ستانفورد ، يعد هذا اختراقًا. روبوت SRT-H الجديد ، من ناحية أخرى ، لديه القدرة على الرد بمرونة مع الميزات التشريحية. يرى Tobias Renkawitz ، المدير الطبي لعيادة العظام في جامعة ريجنسبرج ، أن هذه النتائج تطور إيجابي لمستقبل الطب. في خطوة أخرى نحو الحكم الذاتي ، روبوت آخر ، Robot الذكية الذكية (Star) ، وهو أيضًا عملية تشغيل تلقائية تلقائية. نفذت النجمة دارماناست من أربعة خنازير ، وهي عملية في جراحة الجهاز الهضمي تتطلب أعلى دقة. يعتمد النظام على نموذج عام 2016 ، ولكنه أصبح الآن دمج وظائف جديدة تزيد من الحكم الذاتي والدقة الجراحية. الروبوتات الجراحية لديها القدرة على إحداث ثورة في تشغيل المناظر الطبيعية. تدعم الروبوتات الجراحين في التدخلات المعقدة وليس فقط تقديم الدقة المحسنة ، ولكن أيضًا انخفاض في الغزو. تشمل المزايا المركزية تحسين التصور والوصول الأكبر للأدوات التي تتجاوز اليد البشرية. بعض الأنظمة البارزة هي دافنسي ، المتخصصين في الجراحة العامة والولائية. الاتجاه الذي أصبح مهمًا بشكل متزايد في الروبوتات الطبية هو دمج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. في المستقبل ، لم تتمكن هذه التقنيات من تحسين جودة النتائج الجراحية فحسب ، بل تقلل أيضًا من الحاجة إلى جراح بشري في بعض المهام. ومع ذلك ، فإن هذه التطورات تثير أسئلة حول القبول والمسؤولية في العمليات المستقلة التي يجب مناقشتها بشكل مكثف في المجتمع الطبي. العمل الرائد في الجراحة المستقلة
كيف تعمل الروبوتات الجراحية الحديثة؟
Details | |
---|---|
Ort | Johns Hopkins University, USA |
Quellen |
Kommentare (0)